السبت، 23 نوفمبر 2013

سيزيف (رباعية)



المجد يسمو لخيوط الدخان الحزينة
تعلو حريقا مندلعا في أطراف المدينة
يتطاير فوق أعمدة إنارتي المنطفئة
و سيزيف وحده يحمل صخر اثينا

و عجبي

هناك 16 تعليقًا:

  1. كم أخشى على هذا سيزيف المسكين الذي لم يكتب له بعد الوصول إلى هدفه. لكن اصراره أقوى كما تقول الأسطورة..
    تحياتي لك ولتطويعك للمعنى الدفين

    ردحذف